ان الاسلام بدا غريبا وسيعود كما بدا فطوبى للغرباء قيل ومن الغرباء قال النزاع من القبائل
ما من رجل راى مبتلى فقال الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا الا لم يصبه ذلك البلاء كائنا ما كان
اخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيد عبد الرحمن بن عوف حتى اتى به النخل فاذا هو بابراهيم بن النبي صلى الله عليه وسلم في حجر امه وهو يجود بنفسه فذرفت عيناه...
من طلب الشهادة صادقا اعطيها وان لم تصبه
ان الحلال بين وان الحرام بين وان بين ذلك امورا مشتبهات
ابدلكم الله عز وجل بهما يومين يوم الفطر ويوم النحر
كيف صلح قوم فعلوا هذا بنبيهم
انكم راءون ربكم عز وجل كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته فان استطعتم ان لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا