ان الاسلام بدا غريبا وسيعود كما بدا فطوبى للغرباء قيل ومن الغرباء قال النزاع من القبائل
ما من رجل راى مبتلى فقال الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا الا لم يصبه ذلك البلاء كائنا ما كان
اخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيد عبد الرحمن بن عوف حتى اتى به النخل فاذا هو بابراهيم بن النبي صلى الله عليه وسلم في حجر امه وهو يجود بنفسه فذرفت عيناه...
من طلب الشهادة صادقا اعطيها وان لم تصبه
ان لكم في كل جمعة حجة وعمرة فاما الحجة فالتهجير الى الجمعة واما العمرة فانتظار صلاة العصر بعد الجمعة