احتجم وهو محرم على ظهر قدمه من وجع كان به
الاناة من الله والعجلة من الشيطان
من وحد الله وكفر بما يعبد من دونه حرم ماله ودمه وحسابه على الله
لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا
فيك خلتين يحبهما الله عز وجل الحلم والاناة
احتجم وهو محرم على ظهر قدمه من وجع كان به
سلوه لاي شيء يصنع ذلك وفي حديث ابي عوانة كان يصنع وفي حديث حرملة لاي شيء صنع هذا فسالوه فقال لانها صفة الرحمن عز وجل فانا احب ان اقرا بها وفي حديث ابي...