ما اكثر ما يدخل الناس الجنة فقال تقوى الله وحسن الخلق قيل فما اكثر ما يدخل الناس النار قال الاجوفان الفم والفرج
اذا كان الرجل لا يبالي ما قال ولا ما قيل له فهو لغية او لشيطان
ما من مؤمن الا وفيه حسد وسوء ظن وطيرة وذهاب حسده الا يبغي اخاه غائلة وذهاب سوء ظنه ان لا يحقره بقول يقوله وذهاب طيرته ان يمضي لحاجته ولا ترده الطيرة
ما لهذا ما يسكن به شعره
ما لهذا ما يسكن به شعره
خذوا زينتكم للصلاة قال وما زينة الصلاة قال البسوا نعالكم وصلوا فيها
لا صلاة الا بوضوء وقراءة
ما الدنيا في الاخرة الا كما يجعل احدكم اصبعه في اليم فلينظر بم يرجع
اتتك الازد والاشعريون حسنة وجوههم طيبة افواههم لا يغلون ولا يجبنون
من حلب شاته ورقع قميصه وخصف نعله وواكل خادمه وحمل من سوقه فقد برئ من الكبر
ما من والي عشرة الا جيء به يوم القيامة مغلولا معذبا او مغفورا له
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا فيهم رجل يقال له حدير