يطحن له الشعير فينفخ نفختين ثم يصنع له فياكله
واقفا مرارا على بئر بضاعة وخيله تسقى منها وشرب منها وتوضا ودعا فيها بالبركة
مات سعد بن مالك بالروحاء فاسهم له النبي
اوصى للنبي عليه السلام فكتب وصيته في مؤخر رحله فاوصى له برحله وراحلته وخمسة اوسق من شعير فقبلها النبي صلى الله عليه وسلم ثم ردها على ورثته
احبوا قريشا فانه من احبهم احبه الله تعالى
جلس في السقيفة التي في بني ساعدة وسقاه سهل بن سعد في قدح وصبه عليه
الانصار شعار والناس دثار ولو ان الناس استقبلوا واديا او شعبا واستقبلت الانصار واديا لسلكت وادي الانصار ولولا الهجرة لكنت امرءا من الانصار
لا صلاة لمن لا وضوء له ولا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه ولا صلاة لمن لا يصلي على النبي ولا صلاة لمن لا يحب الانصار
مضمضوا من اللبن فان له دسما
مسح على الخفين وامرنا بالمسح على الخفين
سلم تسليمة واحدة تلقاء وجهه
اني لاعرف يوم احد من جرح وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن كان يرقئ الكلم من وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ويداويه ومن يحمل الماء في المجن وبما...