كان ابراهيم وعبد الرحمن بن يزيد وابو جحيفة وعمارة بن عمير يغزون في امارة الحجاج فقال رجل كانوا يكرهون على ذلك فقال بل كانوا يخفون في ذلك ويعجبهم
من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من نفاق
يقول عند وفاته اللهم اغفر لي وارحمني والحقني بالرفيق الاعلى
من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من نفاق
الحقوا المال بالفرائض فما ابقت الفرائض فلاولى رجل ذكر
استوصوا باصحابي خيرا ثم الذين يلونهم ثم يفشو الكذب حتى ان الرجل ليبدا بالشهادة قبل ان يسالها وباليمين قبل ان يسالها فمن اراد منكم بحبوحة الجنة فليلزم...
ابنة حمزة اعتقت مولى لها فمات المولى وتركها وترك ابنته فاعطاها النبي صلى الله عليه وسلم النصف واعطى ابنة حمزة النصف