الفخر والخيلاء والكبرياء في اهل المشرق في ربيعة ومضر
من قبل مني الكلمة التي عرضت على عمي فردها فهي له نجاة
سجدت شكرا لربي عز وجل فيما ابلاني في امتي من صلى علي صلاة كتبت له عشر حسنات
من توضا في منزله ثم اتى مسجد قباء فصلى فيه اربع ركعات كان كعدل عمرة