دخل مسلمة بن عبد الملك على عمر وهو مسجى عليه فقال رحمك الله احييت لنا قلوبا ميتة وجعلت لنا في الصالحين ذكرا
من خرج مع جنازة من بيتها فصلى عليها ثم تبعها حتى تدفن كان له قيراطان من اجر ومن صلى عليها ثم رجع كان له قيراط من الاجر مثل احد
افلح من اسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما اتاه
اعوذ بالله من الكفر والدين
من خرج مع جنازة من بيتها فصلى عليها ثم تبعها حتى تدفن كان له قيراطان من الاجر ومن صلى عليها ثم رجع كان له قيراط من الاجر مثل احد