لو كانت الدنيا تزن عند الله تعالى جناح بعوضة ما سقى كافرا منها شربة ماء
الحجاج والعمار وفاد الله ان سالوا اعطوا وان دعوا اجيبوا والذي نفس محمد بيده ما اهل من مهل ولا كبر من مكبر الا اهل بتهليله وكبر بتكبيره حتى ينقطع الصوت
مما ادرك الناس من كلام النبوة الاولى اذا لم تستح فاصنع ما شئت
امرت بالخاتم والنعلين