نهى عن جذاذ الليل والاضحاء بالليل وانما كان ذلك في شدة حال الناس فكان الرجل يفعله ليلا فنهى عنه ثم رخص في ذلك
من صلى الصبح كان في ذمة الله فانظر لا يطلبنك الله بشيء من ذمته
الرجل ياتي المراة الميتة قال ليس عليه حد
الرجل يصيد سمكة في بطنها سمكة قال يؤكلان جميعا
رايت حمزة تغسله الملائكة
اذا كانت المسافة فركة واحدة يومئ ايماء
رجل قال لامراته انت طالق ان شاء الله قال ليس استثناؤه بشيء
ان نوى يمينا فيمين وان نوى طلاقا فطلاق
السائل يؤمر له بالشيء فلا ياخذ قال يصنع به ما شاء
في المؤذن يستقبل القبلة ولا يستدبر في المحراب
لا باس به
راى رجلا عظيم البطن فقال ما هذا قال بركة من الله قال بل عذاب