افلح ان صدق
فانت مع من احببت
ليوشكن ان ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا يكسر الصليب ويقتل الخنزير وتوضع الجزية ويفيض المال حتى لا يقبله احد
يوشك ان يكون خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر يفر بدينه من الفتن
اصبح من عبادي مؤمن وكافر فاما من قال مطرنا بفضل الله ورحمته فذاك مؤمن بي كافر بالكوكب واما من قال مطرنا بنوء كذا وكذا فذلك كافر بي مؤمن بالكوكب
لكل نبي دعوة يدعو بها فاريد ان اختبئ دعوتي شفاعة لامتي يوم القيامة
في غزوة بني المصطلق فاصبنا نساء من سبي العرب فاشتهينا النساء واشتدت علينا العزبة واحببنا الفداء
لا ينظر الله يوم القيامة الى من جر ازاره بطرا
لو قلت حين نمت اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق لم يضرك
ان الله يقول يوم القيامة اين المتحابون بجلالي اليوم اظلهم في ظل عرشي يوم لا ظل الا ظلي
الا اخبركم عن الثلاثة النفر اما احدهم فاوى الى الله فاواه الله واما الاخر فاستحيا الله منه واما الاخر فاعرض فاعرض الله عنه
عليكم بما تطيقون من الاعمال فوالله لا يمل حتى تملوا