يذكر الاخ من اخوانه بالليل فيقول ما اطولها من ليلة فاذا صلى الغداة غدا اليه فاذا لقيه التزمه او اعتنقه
تكثر الصواعق عند اقتراب الساعة حتى ياتي الرجل القوم فيقول من صعق تلكم الغداة فيقولون صعق فلان وفلان
ما البر قال الحب والبذل فقلت ما العقوق قال ان تحرمهما وتهجرهما ثم قال ويحك ما شعرت ان نظرك في وجه والدتك عبادة فكيف بالبر بهما
النظر الى وجه الام عبادة فكيف برها
يكون في اخر الزمان مجاعة من ادركته فلا يعدلن بالاكباد الجائعة
صلى بنا انس بن مالك صلاة فاوجز فيها فقال هكذا كانت صلاة نبيكم صلى الله عليه وسلم
كان الحسن يكره الاصوات بالقران هذا التطريب
اكل لحما في يوم مرتين
تكثر الصواعق في اخر الزمان حتى يقال من صعق الليلة
لما خلق الله الخلق اختار العرب ثم اختار من العرب قريشا ثم اختار من قريش بني هاشم ثم اختارني من بني هاشم فانا خيرة من خيرة
تكثر الصواعق عند اقتراب الساعة فيصبح القوم فيقولون من صعق البارحة فيقولون صعق فلان وفلان
اذا هبت الريح يتغير لونه حتى يعرف ذلك في وجهه