ان كان شيء ينفع من الداء فان الحجامة تنفع من الداء اطلبوا الحجامة صبيحة سبع عشرة او تسع عشرة او احدى وعشرين
عمرو بن ام مكتوم فيه نزلت عبس وتولى ان جاءه الاعمى اية يعني النبي صلى الله عليه وسلم حين شغل بعتبة بن ربيعة
متعة الحج فقال هي والله لنا اصحاب محمد خاصة وليست لسائر الناس الا لمحصر
اربعة ليس بينهم لعان ليس بين الحر والامة لعان وليس بين الحرة والعبد لعان وليس بين المسلم واليهودية لعان وليس بين المسلم والنصرانية لعان
يقتص من جرح حتى يبرا صاحبه
قولوا اللهم صل على محمد وال محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وال ابراهيم انك حميد...