بينما ثلاثة نفر يمشون في الغار
المتحابين في الله على عمود او اعمدة من ياقوتة حمراء في الجنة
ما رايناك تركت الصلاة على احد الا على هذا قال انه كان يبغض عثمان ابغضه الله
من حبس العنب في زمان القطاف حتى يبيعه من يهودي او نصراني او مجوسي او ممن يعلم انه يتخذه خمرا فقد تقدم النار على بصيرة