في سفر فسمع لعنة فقال ما هذه قالوا هذه فلانة لعنت راحلتها فقال ضعوا عنها فانها ملعونة
في بعض اسفاره وامراة على ناقة لها فلعنتها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خذوا متاعكم عنها ودعوها فانها ملعونة
رجلا اعتق ستة اعبد له عند موته لم يكن له مال غيرهم فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال للرجل قولا شديدا ثم دعاهم فجزاهم ثلاثة اجزاء فاقرع بينهم...
كانت العضباء لرجل من بني عقيل وكانت من سوابق الحاج فاسر فاتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم في وثاق ورسول الله صلى الله عليه وسلم على حمار عليه قطي...
اسر رجلا من بني عقيل فاوثقه والقاه في الحرة فلما مضى قال يا محمد فاتاه فقال على ما تاخذوني والعضباء وهي سابقة من سوابق الحاج فقال لانك حليف من بني ثقي...
ان اخاكم قد مات فقوموا يعني النجاشي
لا نذر في معصية الله ولا نذر في ما لا يملك ابن ادم
فلعنت امراة ناقة لها فقال النبي صلى الله عليه وسلم القوا عنها جهازها فانها ملعونة
لا نذر في معصية الله ولا في غضب وكفارته كفارة يمين
لا نذر في معصية الله وكفارته كفارة يمين
لا نذر في معصية الله ولا في غضب وكفارته كفارة يمين
لا نذر في معصية الله ولا في غضب وكفارته كفارة يمين