من ترك زينة الدنيا ووضع ثيابا حسنة تواضعا لله عز وجل وابتغاء وجهه كان حقا على الله عز وجل ان يكسوه من عبقري الجنة في تخات الياقوت
ما يحبك الله تعالى عليه فالزهد في الدنيا واما ما يحبك الناس عليه فما كان في يدك فانبذه اليهم
لا دين لمن لا امانة له ولا صلاة لمن لا طهور له ولا دين لمن لا صلاة له انما موضع الصلاة من الدين كموضع الراس من الجسد
ابن ادم عندك ما يكفيك وانت تطلب ما يطغيك لا بقليل تقنع ولا من كثير تشبع اذا اصبحت امنا في سربك معافى في بدنك عندك قوت يومك فعلى الدنيا الدمار
حرم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من الميتة اكلها فاما الجلد والشعر والصوف فلا باس به