خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على اصحابه رضي الله عنهم ذات يوم وهم يختصمون في القدر
اقرءوا القران ما ائتلفت عليه قلوبكم فاذا اختلفتم فيه فقوموا
سافرت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع عمر رضي الله عنه فلم ارهما يزيدان على الركعتين وكنا ضلالا فهدانا الله فبه نقتدي
من عمل ببدعة خلاه الشيطان والعبادة والقى عليه الخشوع والبكاء
هذا الدين متين فاوغل فيه برفق ولا تبغض الى نفسك عبادة الله زاد ابن ابي مسرة فان المنبت لا ارضا قطع ولا ظهرا ابقى
لا تقوم الساعة حتى تكون خصوماتهم في ربهم
سيكون في اخر امتي اناس يحدثونكم بما لم تسمعوا انتم ولا اباؤكم فاياكم واياهم
ما بال اقوام يشرفون المترفين ويستخفون بالعابدين ويقبلون من القران ما وافق اهواءهم وما خالف اهواءهم تركوه فعند ذلك يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض