يغدو يوم العيد الى المصلى في الطريق الاعظم فاذا رجع رجع من الطريق الاخرى على دار عمار بن ياسر
ليستحلن اخر امتي الخمر باسم يسمونها اياها
لا يزال المؤمن معنقا صالحا ما لم يصب دما حراما فاذا اصاب دما حراما بلح
كانت له ارض فجعلها صدقة فقال ابواه يا رسول الله ما كان لنا يعيشنا غيرها فجعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم لابويه ثم ماتا