عجبت للمؤمن ان اصابه خير حمد الله وشكره وان اصابته مصيبة احتسب وصبر فالمؤمن يؤجر في كل شيء حتى في اللقمة يرفعها الى فيه
فقام النبي صلى الله عليه وسلم من الليل فاتى حاجته ثم غسل وجهه ويديه ثم نام ثم قام فاتى القربة فاطلق شناقها فتوضا وضوءا بين الوضوءين ولم يكثر وقد ابلغ