اذا كان سنة خمس وثلاثين ومائة خرجت شياطين كان حبسهم سليمان بن داود في جزائر البحر فذهب منهم تسعة اعشارهم الى العراق يجادلونهم بالعراق وعشر بالشام
لا تزال عصابة من امتي يقاتلون على ابواب دمشق وما حوله وعلى ابواب بيت المقدس وما حوله لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق الى ان تقوم الساعة
انا ابو ابراهيم وابراهيم جدنا وبه عرفنا وقد قال الله تعالى في محكم كتابه ملة ابيكم ابراهيم هو سماكم المسلمين سورة الحج اية
ما جزاء من هلك مخلصا من قلبه قال يا ابراهيم جزاؤه ان يكون كيوم ولدته امه من الذنوب قال يا رب فما جزاء من كبرك قال عظم مقامه قال يا رب ما جزاء من حمدك...
اول من يلبس من حلل الجنة انا وابراهيم والنبيون
الناس يوم القيامة يدعون باسمائهم وفي حديث الغزي يدعى الناس باسمائهم يوم القيامة وقالوا الا ادم فانه يكنى ابا محمد
قام بالعقيق فذكر الحديث وقال فاستيقظت وانه ليقال لي انك بالوادي المبارك
الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنة
ابني هذا ريحانتي من الدنيا وانه سيد وعسى الله ان يصلح به بين فئتين من المسلمين
طلب العلم فريضة على كل مسلم
هكذا ورب الكعبة ندخل الجنة
لا يحل لامراة تؤمن بالله واليوم الاخر ان تحد على ميت فوق ثلاثة ايام الا على زوجها