ابي كان يصل الرحم ويفعل فاين هو قال في النار فكان الاعرابي وجد من ذلك فقال يا رسول الله فاين ابوك قال له حيثما مررت بقبر كافر فبشره بالنار
لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن الا اعطاه الذي يرجو وامنه مما يخاف
زودك الله التقوى قال زدني قال وغفر ذنبك قال زدني قال ووجهك للخير حيث ما كنت
ما انعم الله على عبد نعمة في اهل ومال وولد فقال الحمد لله رب العالمين الا كان قد اعطى خيرا مما اخذ
جار الدار احق بالدار