ما من مسلمين التقيا باسيافهما الا كان القاتل والمقتول في النار
مثل امتي مثل نهر يغتسل منه خمس مرات فما عسى ان يبقين عليه من درنه يقوم الى الوضوء فيغسل يديه فيتناثر كل خطيئة فعلتها يداه ويتمضمض فتتناثر كل خطيئة تكل...
طوبى له ان لم يكن عريفا
مثل امتي مثل نهر يغتسل منه خمس مرات فما عسى ان يبقين عليه من درنه يقوم الى الوضوء فيغسل يديه فتتناثر كل خطيئة مس بها يديه ويمضمض فتتناثر كل خطيئة تكلم...
يكون في امتي ناس يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية هم شر قتلى تحت ظل السماء طوبى لمن قتلهم طوبى لمن قتلوه طوبى لمن قتلوه
من امنه جاره ولا يخاف بوائقه والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده
الا انبئكم بشراركم قالوا بلى قال شراركم من يتقى شره ولا يرجى خيره وخياركم من يرجى خيره ولا يتقى شره
من لم يشرك فله الجنة
ان بني اسرائيل افترقت على احدى وسبعين فرقة وان امتي تفترق على ثنتين وسبعين فرقة كلها في النار الا السواد الاعظم
طوبى له ان لم يكن عريفا
سيرد على حوضي اقوام يختلجون دوني فاقول يا رب اصحابي فيقال انك لا تدري ما احدثوا بعدك
افترقت بنو اسرائيل على احدى وسبعين فرقة وان امتي ستفترق على ثنتين وسبعين فرقة كلهم في النار الا السواد الاعظم