مر حسين بن علي عليه السلام على مساكين فجلس اليهم ثم قال انه لا يحب المستكبرين سورة النحل اية
ان قومي لا يصدقوني فقال له جبريل بلى يصدقك ابو بكر الصديق
فقرع علينا الباب رجل خفي الصوت فقال النبي صلى الله عليه وسلم من هذا قلت ابو بكر قال افتح له وبشره بالجنة ثم جاء اخر غليظ الصوت فقال من هذا قلت عمر قال...
الا اخبركم بخير هذه الامة بعد نبيها ثلاثة ثم ذكر ابا بكر وعمر ولو شئت لسميت الثالث
عمر في الجنة وما احب ان لي حمر النعم وانكم تفرقتم قبل ان اخبركم قال ثم ذكر رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم التي راى في شان عمر فقال رؤيا النبي حق
عفوت عن الخيل والرقيق في الصدقة
قيل لي فقلت
ان النبي صلى الله عليه وسلم وابا بكر وعمر كانوا يفتتحون الصلاة ب الحمد لله سورة الفاتحة اية
كان اشبههم برسول الله صلى الله عليه وسلم وكان مخضوبا بالوسمة
خرج معتمرا فحال كفار قريش بينه وبين البيت فنحر هديه وحلق راسه بالحديبية وقاضاهم على ان يعتمر العام المقبل ولا يحمل سلاحا عليهم الا سيوفا ولا يقيم بها...
ما الكبائر قال الاشراك بالله قال ثم ماذا قال ثم عقوق الوالدين قال ثم ماذا قال اليمين الغموس قلت وما اليمين الغموس قال الذي يقتطع مال امرئ مسلم هو فيها...
نعم سحور المؤمن التمر