كان ابراهيم خليل الله يزور ابنه اسماعيل على البراق وهي دابة جبريل تضع حافرها حيث ينتهي طرفها وهي الدابة التي ركب رسول الله ليلة اسري به
عجبت لهؤلاء يسالنني ويستكثرنني عالية اصواتهن فوق صوتي فلما سمعن صوتك تبادرن الحجاب فقال عمر يا عدوات انفسهن اتهبنني وتجترئن على رسول الله صلى الله علي...
بينا انا نائم اوتيت بقدح فيه لبن فشربت حتى رايت الري يخرج من اظافيري ثم ناولت فضلي عمر فشرب فقيل ما اولت ذلك يا رسول الله قال العلم
اذا مس الختان الختان فقد وجب الغسل
لان استنقذ رجلا من المسلمين من ايدي الكفار احب الي من جزيرة العرب
خرجت من نكاح غير سفاح
نذر لئن اكمل الله له عشرة ذكور حتى يراهم ان يذبح احدهم فلما تكاملوا عشرة فهم الحارث والزبير وابو طالب وعبد الله وحمزة وابو لهب والغيداق والمقوم وضرار...
مررت وفي وجهك نور ساطع ثم رجعت وليس فيه ذلك النور وقال بعضهم قالت مررت وبين عينيك غرة مثل غرة الفرس ورجعت وليس هي في وجهك
علقت به فما وجدت له مشقة حتى وضعته
فما وجدت له مشقة حتى وضعته فلما فصل مني خرج معه نور اضاء له ما بين المشرق الى المغرب ثم وقع على الارض معتمدا على يديه ثم اخذ قبضة من تراب فقبضها ورفع...
كنت الاعب انيسة جارية من الانصار على هذا الاطم وكنت مع غلمان من اخوالي نطير طائرا كان يقع عليه ونظر الى الدار فقال ههنا نزلت بي امي وفي هذه الدار قبر...
اتذكر موت عبد المطلب قال نعم انا يومئذ ابن ثماني سنين قالت ام ايمن رايت رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ يبكي خلف سرير عبد المطلب