الله لا يعذب العامة بذنوب الخاصة حتى تكون العامة تستطيع ان تغير على الخاصة فاذا لم تغير العامة على الخاصة عذب الله العامة والخاصة
الله تعالى لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى يروا المنكر بين ظهرانيهم وهم قادرون على ان ينكروه فلا ينكرونه فاذا فعلوا ذلك عذب الله العامة بذنب الخاصة
من حلف على يمين كاذبة ليقتطع بها مال اخيه لقي الله وهو عليه غضبان فقال امرؤ القيس يا رسول الله فما لمن تركها حقا قال الجنة قال فاشهد اني قد تركتها
لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى يروا المنكر بين ظهرانيهم وهم قادرون على ان ينكروه ولم ينكروه فاذا فعلوا ذلك عذب الله عز وجل العامة والخاصة