قام بين الباب والركن فوضع صدره ووجهه على البيت وقال هكذا رايت النبي صلى الله عليه وسلم يفعل
يحدثه وهو يطوف بالبيت
جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد اشتكى فطاف بالبيت على بعير ومعه محجن كلما مر على الحجر استلمه فلما فرغ من طوافه اناخ فصلى ركعتين
ان الله تبارك وتعالى عن تعذيب هذا نفسه لغني وامره ان يركب
ابي شيخ قد افند وادركته فريضة الله عز وجل على عباده في الحج ولا يستطيع اداءها فهل يجزئ عنه ان اؤديها عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم نعم
افضل الاعمال عند الله تعالى ايمان لا شك فيه وغزو لا غلول فيه وحج مبرور
انك بارض حارة شديدة الحر فابرد ثم ابرد بالاذان للصلاة
الله عز وجل حرم مكة لم تحل لاحد قبلي ولا تحل لاحد بعدي لا يختلى خلاها ولا يعضد شجرها ولا ينفر صيدها ولا تحل لقطتها الا لمنشد فقال العباس رضي الله عنه...
نعم اقمنا به عشرا
انكسف القمر وابن عمر رضي الله عنهما بالحصبة فدخل حين انكسف فصلى عند الكعبة حتى تجلى
الا ان هذه الايام ايام اكل وشرب وذكر الله عز وجل
اللهم اشهد هل بلغت ثم يقول ان امر عليكم عبد مجدع اراها قال اسود يقودكم لكتاب الله تعالى فاسمعوا له واطيعوا