اني استحيي من الله عز وجل ان يدان في الارض برايي
ابث العلم في اخر الزمان حتى يعلمه الرجل والمراة والعبد والحر والصغير والكبير فاذا فعلت ذلك بهم اخذتهم بحقي عليهم
من طلب شيئا من هذا العلم فاراد به ما عند الله يدرك ان شاء الله ومن اراد به الدنيا فذاك والله حظه منه
اتيته بكتابه فقراته عليه وقلت له هذا سمعت منك قال نعم
قيدوا هذا العلم بالكتاب
اخاف ان اقول لهم ما لا افعل
طلبت العلم فلم اجده اكثر منه في الانصار فكنت اتي الرجل فاسال عنه فيقال لي نائم فاتوسد ردائي ثم اضطجع حتى يخرج الى الظهر فيقول متى كنت ها هنا يا ابن عم...
عليك بكتاب الله
اذا زكى قال اللهم لا تؤاخذني بما يقولون
لكل امة فتنة وان فتنة امتي المال
لا تقوم الساعة حتى يقتل الرجل جاره واخاه واباه
جبريل صلى الله عليه وسلم رسول ربي ما زال يوصيني بالجار حتى ظننت انه جاعل له ميراثا