المغيرة بن شعبة اتبع النبي عليه السلام في غزوة تبوك باداوة من ماء حين تبرز فاخذ الاداوة منه وقال تاخر عني ففعلت فاستنجى بالماء
لا باس بعرق الجنب والحائض في الثوب
ثلثا البر للام
ثلثا البر للام
ما من عبد يزور اخاه في الله الا اكرم ربه
اذا دخل على احدكم اخوه فليقرب له ما وجد ولو شربة من ماء
امش ميلا عد مريضا امش ميلين اصلح بين اثنين امش ثلاثة زر في الله
ولا تعد اخاك عدة تخلفه فان ذلك يورث بينك وبينه عداوة
من حمى لحم مؤمن من منافق يغتابه حمى الله لحمه من النار يوم القيامة
الانبياء اذا كتبت اوجزت
لا تلعنوا الاموات فانما يراد بذلك اذى الاحياء
الله لا يحب هذا وضربه يلوون السنتهم للناس لي البقرة لسانها في المرعى كذلك يلوي الله السنتهم ووجوههم في جهنم يوم القيامة