يخطب الى جذع فلما اتخذ المنبر حن الجذع حتى اتاه فمسحه
يخطب الى جذع فلما اتخذ المنبر تحول اليه فحن الجذع فاتاه فمسح يده عليه
يخطب الى جذع فلما اتخذ النبي صلى الله عليه وسلم المنبر حن الجذع حتى اتاه فالتزمه فسكن
ما اصبت من عملي شيئا سوى هذه القويريرة اهداها الي دهقان ثم نزل الى بيت الطعام فقال خذ خذ ثم قال افلح من كانت له قوصرة ياكل منها كل يوم مرة
اذا خطب يوم الجمعة استند الى جذع نخلة فلما عمل له المنبر فخطب عليه حن الجذع فاتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فمسحه فسكن
كان يخطب الى جذع في يوم الجمعة فلما جعل المنبر تحول الى المنبر فحن الجذع فاتاه النبي صلى الله عليه وسلم فمسحه
فحن الجذع فاتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فمسحه
ما اصبت من فيئكم الا هذه القارورة اهداها الي الدهقان بضم الدال ثم اتى الى بيت المال فقال خذه وانشا يقول افلح من كان له قوصرة ياكل منها كل يوم مرة
ما اصبت منذ دخلت الكوفة الا هذه القارورة اهداها الي دهقان
يخطب الى جذع فلما اتخذ المنبر حن الجذع فاتاه فالتزمه
فحال بينه وبين المسجد حوض من ماء وطين فخلع نعليه وسراويله قال قلت هات يا امير المؤمنين احمله عنك قال لا فخاض فلما جاوز لبس سراويله ونعليه ثم صلى بالنا...
كان يخطب الى جذع فلما اتخذ المنبر حن الجذع فاتاه فالتزمه صلى الله عليه وسلم