نهى ان يلبس السلاح في بلاد الاسلام في العيدين الا ان يكونوا بحضرة العدو
لا شفعة لنصراني
تسحروا فان في السحور بركة
لا شفعة للنصراني
من ولي من امر المسلمين شيئا فاحتجب عن ذوي الضعفة والحاجة احتجب الله عنه يوم القيامة
دخلت الجنة فرايت فيها قصرا فقلت لمن هذا قالوا لعمر فاردت ان ادخله فذكرت غيرة عمر
تسحروا فان في السحور بركة
لربكم في بقية دهركم نفحات فتعرضوا له لعل دعوة ان توافق رحمة يسعد بها صاحبها سعادة لا يخسر بعدها ابدا
الجنة تحت ظلال السيوف
نهى ان يلبس السلاح في بلاد الاسلام في العيدين الا ان يكون بحضرة عدوه
لا شفعة لنصراني
نزع الله عنك ما تكره