فانا نرد على السباع وترد علينا
لئن كنت تجد ثيابا افكل الناس يجد ثيابا والله لو فعلتها لكانت سنة بل اغسل ما رايت وانضح ما لم ار
لاغرمنك غرما يشق عليك ثم قال للمزني كم ثمن ناقتك فقال المزني قد كنت والله امنعها من اربع مائة درهم فقال عمر اعطه ثمان مائة درهم
غسل الاحتلام من ثوبه
هل ترد حوضك السباع فقال عمر بن الخطاب يا صاحب الحوض لا تخبرنا فانا نرد على السباع وترد علينا
هل ترد حوضك السباع فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه يا صاحب الحوض لا تخبرنا فانا نرد على السباع وترد علينا
فاحتلم عمر وقد كاد ان يصبح فلم يجد مع الركب ماء فركب حتى جاء الماء فجعل يغسل ما راى من ذلك الاحتلام حتى اسفر فقال له عمرو بن العاص قد اصبحت ومعنا ثياب...
رقيقا لحاطب بن ابي بلتعة سرقوا ناقة لرجل من مزينة فانتحروها فرفع ذلك الى عمر بن الخطاب فامر عمر كثير بن الصلت ان يقطع ايديهم ثم قال عمر اني اراك تجيعه...
توفي حاطب فاعتق من صلى من رقيقه وصام وكانت له امة نوبية قد صلت وصامت وهي اعجمية لم تفقه فلم ترعه الا بحملها وكانت ثيبا فذهب الى عمر فحدثه فقال له عمر...
ما اراني الا قد احتلمت وما شعرت وصليت وما اغتسلت قال فاغتسل وغسل ما راى في ثوبه ونضح ما لم ير واذن واقام الصلاة ثم صلى بعد ارتفاع الضحى متمكنا
ما الحد الا على من علمه فجلدها عمر مائة وغربها عاما
رجلين تداعيا ولدا فدعا له عمر القافة فقالوا قد اشتركا فيه فقال له عمر وال ايهما شئت