أبو الوليد بن الفرضي :
لم يكن له علم بالحديث ولا معرفة بطرقه بل كان يباعده ويطعن على أصحابه، وكان متعصبا لرأي أصحاب مالك، وكان مع ذلك منسوب إلى الصلاح والورع
الذهبي :
برع في الشروط، وكان لا يدري الاثر، وقد اتهم في النقل، ووضع في عدم رفع اليدين
خليل بن أيبك الصفدي :
برع في المذهب وأقرأ وأفتى دهرا وكان بارعا في عقد الوثائق إلا أنه جاهل بالأثر ضعيف
سعيد بن عثمان الأعناقي :
أثنى عليه
علي بن فرحون :
كان بصيرا بالوثائق والشروط ذا فقه حسن عالما فقيها ورعا فطنا بالمسائل والفقه حسن القريحة والقياس والتمييز من الحفاظ للرأي على مذهب مالك وأصحابه