تفسير

رقم الحديث : 636

حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن مزيد أَبُو جَعْفَر ، مولى بني هاشم ، عَن أبي حذيفة مُوسَى بْن مَسْعُود ، عَن عَبْد الله بْن حبيب الهذلي ، عَن أبي عَبْد الرَّحْمَن السلمي ، عَن أبي منظور ، قَالَ : " لَمّا فتح الله عَلَى نبيه خيبر أصابه من سهمه أربعة أزواج نعال ، وأربعة أزواج خفاف ، وعشرة أواق ذهب ، وفضة ، وحمار أسود ، فقال للحمار : ما اسمك ؟ قَالَ : يزيد بْن شهاب ، أخرج الله من ظهر جدي ستين حمارًا كلهم لم يركبه إلا نبي ، ولم يبق من نسل جدي غيري ، ولا من الأنبياء غيرك ، وقد كنتُ قبلك لرجل من اليهود ، وكنت أعثر بِهِ عمدًا ، وكان يجيع بطني ، ويَضْرِبُ ظهري . فقال : قد سميتك يعفور . قَالَ : أتشتهي الأتان ؟ قَالَ : لا وكان يبعث بِهِ إلى باب الرجل فيأتي الباب فيقرعه برأسه ، فإذا خرج إِلَيْهِ صاحبُ الدار ، أومأ إِلَيْهِ أن أجب رسول الله ، فلمّا قبض جاء إلى بئر كانت لأبي الهيثم بْن التيهان ، فتردى فيها جزعًا " . موضوع ، قَالَ ابن حبان : لا أصل لَهُ ، وإسناده لَيْسَ بشيء ، ولا يَجوز الاحتجاج بِمحمد بْن مزيد .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.