تفسير

رقم الحديث : 2373

حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن عَبْد الوهَّاب بْن نجدة ، حَدَّثَنَا عبد الوهَّاب بْن الضَّحَّاك ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل بْن عياش ، حَدَّثَنَا الأَوْزَاعِيّ ، عَنْ عُبَيدة بْن أَبِي لبابة ، عَنْ فَيْرُوز الدَّيْلَمِيِّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَكُونُ صَوْتٌ فِي رَمَضَانَ . قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فِي أَوَّلِهِ أَوْ فِي وَسَطِهِ أَوْ فِي آخِرِهِ ؟ قَالَ : بَلْ فِي النِّصْفِ مِنْ رَمَضَانَ إِذَا كَانَ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ رَمَضَانَ لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ يَكُونُ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاءِ يُصْعَقُ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفًا ، وَيُخْرَسُ سَبْعُونَ أَلْفًا ، وَيُعْمَى سَبْعُونَ أَلْفًا ، وَيُصَمُّ سَبْعُونَ أَلْفًا . قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَمَنِ السَّالِمُ مِنْ أُمَّتِكَ ؟ قَالَ : مَنْ لَزِمَ بَيْتَهُ ، وَتَعَوَّذُ بِالسُّجُودِ ، وَجَهَرَ بِالتَّكْبِيرِ لِلَّهِ تَعَالَى ، ثُمَّ يَتْبَعُهُ صَوْتٌ آخَرُ ، فَالصَّوْتُ الأَوَّلُ صَوْتُ جِبْرِيلَ ، وَالصَّوْتُ الثَّانِي صَوْتُ الشَّيْطَانِ ، فَالصَّوْتُ فِي رَمَضَانَ ، وَالْمَعْمَعَةُ فِي شَوَّالٍ ، وَتُمَيَّزُ الْقَبَائِلُ فِي ذِي الْقَعْدَةِ ، وَيُغَارُ عَلَى الْحَاجِّ فِي ذِي الْحِجَّةِ ، وَفِي الْمُحَرَّمِ ، وَمَا الْمُحَرَّمُ ؟ أَوَّلُهُ بَلاءٌ عَلَى أُمَّتِي ، وَآخِرُهُ فَرَجٌ لأُمَّتِي ، الرَّاحِلَةُ فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ يَقْتَنِيهَا يَنْجُو عَلَيْهَا الْمُؤْمِنُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ كسرةٍ تَغُلَّ مِائَةَ أَلْفٍ " . لا يَصِّح ، عَبْد الوهَّاب مَتْرُوك ، وإِسْمَاعِيل ضَعِيف ، وعبدة لَمْ ير فَيْرُوزًا ، وفَيْرُوز لَمْ ير رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقَدْ رَوَى هَذَا الْحَدِيث غلام خليل ، عَنْ مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم البياضي ، عَنْ يَحْيَى بْن سَعِيد العَطَّار ، عَنْ أَبِي الْمُهَاجِر ، عَنِ الأَوْزَاعِيّ ، وكلهم ضعاف فِي الغاية .

الرواه :

الأسم الرتبة
فَيْرُوز الدَّيْلَمِيِّ

صحابي

إِسْمَاعِيل بْن عياش

صدوق في روايته عن أهل بلده وخلط في غيرهم

عبد الوهَّاب بْن الضَّحَّاك

متهم بالوضع

أَحْمَد بْن عَبْد الوهَّاب بْن نجدة

صدوق حسن الحديث

Whoops, looks like something went wrong.