ما يروى عن علقمة وعمرو بن ميمون وقيس بن ابي حازم وشريح بن هانئ وغيرهم من مشايخ الكوفي...


تفسير

رقم الحديث : 1402

أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ ، نا إِسْرَائِيلُ ، عَنِ الْمِقْدَامِ بْنِ شُرَيْحٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : سَأَلْتُ عَائِشَةَ عَنِ صَلاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَيْفَ كَانَ يُصَلِّي ؟ فَقَالَتْ : " كَانَ يُصَلِّي الْهَجِيرَ ، ثُمَّ يُصَلِّي بَعْدَهَا رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ يُصَلِّي الْعَصْرَ ، ثُمَّ يُصَلِّي بَعْدَهَا رَكْعَتَيْنِ " ، قُلْتُ : فَقَدْ كَانَ عُمَرُ يَضْرِبُ عَلَيْهِمَا وَيَنْهَى عَنْهُمَا ، فَقَالَتْ : كَانَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يُصَلِّيهِمَا ، وَقَدْ عَلِمَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّيهِمَا ، وَلَكِنَّ قَوْمَكَ أَهْلَ الَيَمَنِ قَوْمٌ طَغَامٌ ، يُصَلُّونَ الظُّهْرَ ، ثُمَّ يُصَلُّونَ مَا بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ ، وَيُصَلُّونَ الْعَصْرَ ، ثُمَّ يُصَلُّونَ مَا بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ ، فَضَرَبَهُمْ عُمَرُ ، وَقَدْ أَحْسَنَ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَائِشَةَ

صحابي

أَبِيهِ

ثقة

الْمِقْدَامِ بْنِ شُرَيْحٍ

ثقة

إِسْرَائِيلُ

ثقة

عُبَيْدُ اللَّهِ

ثقة يتشيع

Whoops, looks like something went wrong.