ابا طالب مرض فعاده النبي صلى الله عليه وسلم


تفسير

رقم الحديث : 44

, قَالَ : فَقُلْتُ : حَدَّثَنِي , قَالَ : فَقُلْتُ : حَدَّثَنِي مَرْوَانُ , عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ الشِّخِّيرِ , عَنْ عَائِشَةَ , قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَا يَحِلُّ قَتْلُ الْمُسْلِمِ إِلَّا فِي ثَلَاثٍ : التَّارِكُ لِدِينِهِ ، أَوْ رَجُلٌ قَتَلَ نَفْسًا فَيُقْتَلُ ، أَوْ رَجُلٍ زَنَى بَعْدَ إِحْصَانٍ قَالَ : ثُمَّ أَطْرَقَ ، وَهُوَ قَائِمٌ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي عَنِ الْخِلَافَةِ وَصِيَّةٌ لَنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : فَوَرَدَ عَلَيَّ أَمْرٌ عَظِيمٌ , وَاسْتَسْلَمْتُ لِلْمَوْتِ ، وَقُلْتُ : لَأَصْدُقَنَّهُ ، فَقُلْتُ : أَصْلَحَ اللَّهُ الْأَمِيرَ ، قَدْ كَانَ بَيْنِي وَبَيْنَ دَاوُدَ بْنِ عَلِيٍّ صَدَاقَةٌ ، قَالَ : لِتُخْبِرْنِي , ثُمَّ قُلْتُ : لَوْ كَانَتْ وَصِيَّةٌ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، مَا تَرَكَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ أَحَدًا يَتَقَدَّمُهُ ، ثُمَّ سَكَتَ سَكْتَةً ، ثُمَّ قَالَ : مَا تَقُولُ فِي أَمْوَالِ بَنِي أُمَيَّةَ ، أَحَلَالٌ لَنَا ؟ قَالَ : فَاسْتَسْلَمْتُ لِلْمَوْتِ ، وَقُلْتُ لَأَصْدُقَنَّهُ ، قَالَ : قُلْتُ : أَصْلَحَ اللَّهُ الْأَمِيرَ ، قَدْ كَانَ بَيْنِي وَبَيْنَ دَاوُدَ مَوَدَّةٌ ، قَالَ : لِتُخْبِرْنِي ، قَالَ : فَقُلْتُ لَهُ : إِنْ كَانَتْ لَهُمْ حَلَالًا ، فَهِيَ عَلَيْكَ حَرَامٌ ، وَإِنْ كَانَتْ عَلَيْهِمْ حَرَامًا ، فَهِيَ عَلَيْكَ أحَرْمُ ، قَالَ : ثُمَّ أَمَرَنِي فَأُخْرِجْتُ .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَائِشَةَ

صحابي

مُطَرِّفِ بْنِ الشِّخِّيرِ

ثقة

مَرْوَانُ

Whoops, looks like something went wrong.