سورة يس تدعى في التوراة المعمة قيل وما المعمة قال تعم صاحبها بخير الدنيا والاخرة وتكا...


تفسير

رقم الحديث : 17

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ ، قثنا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَجَلِيُّ ، قثنا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ الْقُرَشِيُّ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , يَقُولُ : " وَيْحَ هَذِهِ الأُمَّةِ مِنْ مُلُوكٍ وَجَبَابِرَةٍ , كَيْفَ يَقْتُلُونَ وَيُخِيفُونَ إِلا مَنْ أَظْهَرَ طَاعَتَهُمْ , فَالْمُؤْمِنُ التَّقِيُّ يُصَانِعُهُمْ بِلِسَانِهِ , وَيَفِرُّ مِنْهُمْ بِقَلْبِهِ , فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يُعِيدَ الإِسْلامَ عَرَبِيًّا قَصَمَ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ , وَهُوَ الْقَادِرُ عَلَى مَا يَشَاءُ أَنْ يُصْلِحَ أُمَّةً بَعْدَ فَسَادِهَا " . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا حُذَيْفَةُ " لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلا يَوْمٌ وَاحِدٌ لَطَوَّلَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ ذَلِكَ الْيَوْمَ حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي , تَجْرِي الْمَلاحِمُ عَلَى يَدَيْهِ , وَيُظْهِرُ الإِسْلامَ , لا مُخْلِفَ وَعْدِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ

صحابي

الشَّعْبِيِّ

ثقة

دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ

ثقة متقن

مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ الْقُرَشِيُّ

متروك الحديث

عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَجَلِيُّ

مجهول الحال

أَحْمَدُ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ

مجهول الحال

Whoops, looks like something went wrong.