باب ما جاء في الصدقة والنفقة على عياله واهله


تفسير

رقم الحديث : 298

أَخْبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي الْمُخَارِقِ ، قَالَ : خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزَوةِ تَبُوكَ فَطَلَعَتْ نَاقَتُهُ ، فَقَامَ عَلَيْهَا سَرِيعًا ، فَمَرَّ بِهِ رَجُلٌ ، فَقَالَ لَهُ بَعْضُ أَصْحَابِهِ : مَا رَأَيْنَا كَالْيَوْمِ رَجُلا أَجْلَدُ وَلا أَقْوَى لَوْ كَانَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ! فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنْ كَانَ يَسْعَى عَلَى صِبْيَةٍ صِغَارٍ فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَإِنْ كَانَ يَسْعَى عَلَى وَالِدَيْهِ فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَإِنْ كَانَ يَسْعَى عَلَى نَفْسِهِ لِيُغْنِيَهَا فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَإِنْ كَانَ يَسْعَى رِيَاءً وَسُمْعَةً فَهُوَ لِلشَّيْطَانِ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَبِي الْمُخَارِقِ

مقبول

الأَعْمَشِ

ثقة حافظ

أَبُو مُعَاوِيَةَ

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.