لا تستبطئوا الرزق فانه لم يكن عبد ليموت حتى يبلغه اخر رزقه وهو له فاجملوا في الطلب اخ...


تفسير

رقم الحديث : 80

أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الْعَدَّاسُ , بِمِصْرَ , أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ التُّجِيبِيُّ , ، نا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرٍو الْمَدِينِيُّ , نا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى الصَّدَفِيُّ , قثنا أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ الدِّمَشْقِيُّ , فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : " لا فَارِضٌ وَلا بِكْرٌ عَوَانٌ سورة البقرة آية 68 " , قَالَ : الْفَارِضُ : الْمُسِنَّةُ الْكَبِيرَةُ الَّتِي لَيْسَ مِنْهَا رُكُوبٌ . وَالْبِكْرُ : هِيَ الصَّغِيرَةُ . وَأَنْشَدَنَا : وَأَنْتَ الَّذِي أَعْطَيْتَ ضَيْفَكَ فَارْضًا تُسَاقُ إِلَيْهِ مَا تَقُومُ عَلَى رَجُلِ وَلَمْ تُعْطِهِ بَكْرًا فَيُرْضِي شَهِيَّتَهُ وَكَيْفَ تُجَازَى بِالْمَوَدَّةِ وَالْفَضْلِ الشَّيْخُ الرَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ الشَّرِيفُ أَبُو إِبْرَاهِيمَ أَحْمَدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ الْمَيْمُونِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ , الثِّقَةُ الْمَأْمُونُ , وَكَانَ مِنْ بَيْتِ الْجَلالَةِ وَالنُّبْلِ , وَمِنَ الْمُكْثِرِينَ فِي الْحَدِيثِ , وَالْمُجْتَهِدِينَ فِي نَشْرِ سُنَّةِ جَدِّهِ الْمُصْطَفَى ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , انْتِقَاءً عَلَيْهِ أَبُو نَصْرٍ السِّجْزِيُّ الْحَافِظُ , وَغَيْرُهُ مِنَ الْحُفَّاظِ , وَكَانَ جَدُّهُ الْمَيْمُونُ بْنُ حَمْزَةَ الْحُسَيْنِيُّ , فَحَدَّثَنَا بِانْتِخَابِ عَبْدِ الْغَنِيِّ بْنِ سَعِيدٍ الْحَافِظِ الْمِصْرِيِّ , رَوَى لَنَا عَنْ جَدِّهِ الْمَيْمُونِ , وَعَنِ ابْنِ أَبِي جِدَارٍ الصَّوَّافِ , وَأَبِي مُسْلِمٍ الْكَاتِبِ , وَالْقَاضِي أَبِي الْحَسَنِ الْحَلَبِيِّ , وَأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْيَمَنِيِّ التَّنُوخِيِّ , وَأَبِي الْحُسَيْنِ السِّمْنَاوِيِّ , وَآخَرِينَ , سَمِعْتُ عَلَيْهِ كَثِيرًا مَعَ الْوَالِدِ رَحِمَهُ اللَّهُ , وَقَدْ أَجَازَ لِي مَا صَحَّ عِنْدِي مِنْ رِوَايَاتِهِ وَسَمَاعَاتِهِ , عَنْ شُيُوخِهِ , وَخَطُّهُ عِنْدِي بِذَلِكَ عَلَى ظَهْرِ كِتَابِ الْمُزَنِيِّ , وَعِنْدِي عَنْهُ الأَوَّلُ مِنَ انْتِقَاءِ أَبِي نَصْرٍ السِّجْزِيِّ عَلَيْهِ كَتَبْتُهُ بِخَطِّي عَنْهُ فِي صِغَرِي , وَالسَّابِعُ مِنَ انْتِقَاءِ عَبْدِ الْغَنِيِّ الأَزْدِيِّ , عَلَى جَدِّ الْمَيْمُونِ , وَالثَّامِنُ مِنْهُ أنا بِهِمَا عَنْهُ , وَالأَوَّلُ مِنْ كِتَابِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ , عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ , أَنَا بِهِ عَنْ جَدِّهِ , وَعَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ أَبِي جِدَارٍ , جَمِيعًا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَارِثِ الْعَسَّالِ , عَنِ ابْنِ زُغْبَةَ , عَنْهُ ، وَأَرْبَعَةُ أَجْزَاءٍ مِنْ كِتَابِ السُّنَنِ لِلشَّافِعِيِّ , وَهِيَ الرَّابِعُ , وَالْخَامِسُ , وَالسَّادِسُ , وَالسَّابِعُ , أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو جَدِّهِ , عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الطَّحَاوِيِّ , عَنِ الْمُزَنِيِّ , عَنِ الشَّافِعِيِّ , وَالسَّابِعُ وَهُوَ أَجْزَاءُ الْكِتَابِ , وَقَدْ كَتَبَ وَالِدِي رَحِمَهُ اللَّهُ , عَلَى الأَوَّلِ إِسْنَادَهُ لِلشَّرِيفِ فِي أَوَّلِ صَفْحَةٍ مِنْهُ , وَكَتَبَ عَلَى ظَهْرِهِ سَمِعَ جَمِيعَهُ ابْنِي مُحَمَّدٌ خِيرَةُ اللَّهِ , وَكَذَلِكَ فِي الثَّانِي وَالثَّالِثِ , لَكِنِّي لَمْ أَرَ صُورَةَ السَّمَاعِ وَلا بَلاغًا يُطَمْئِنُ الْقَلْبَ إِلَيْهِ كَمَا فِي الْبَاقِي , فَلِهَذَا لَمْ أَحْكُمْ بِالسَّمَاعِ عَلَى الإِطْلاقِ احْتِيَاطًا , وَرُبَّمَا وَجَدْتُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنْ بَعْدُ نُسْخَةً فِيهَا سَمَاعِي ، عَلَى أَنَّ الْوَالِدَ رَحِمَهُ اللَّهُ كَتَبَ بِخَطِّهِ فِي آخِرِ الْكِتَابِ , وَهُوَ السَّابِعُ , سَمِعْتُ هَذَا الْجُزْءَ وَمَا قَبْلَهُ , وَابْنِي مُحَمَّدُ بْنُ خِيرَةِ اللَّهِ , وَذَكَرَ مَعَنَا جَمَاعَةً . وَعِنْدِي عَنْهُ كِتَابُ الْمُزَنِيِّ فِي الْفِقْهِ , عَنِ الشَّافِعِيِّ , رَحِمَهُمَا اللَّهُ , بِكَمَالِهِ فِي ثَلاثِ مُجَلَّدَاتٍ , وَعَلَى كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهَا سَمَاعِي , وَكَانَ يَرْوِي هَذَا الْكِتَابَ الْجَلِيلَ , عَنْ جَدِّهِ الْمَيْمُونِ بْنِ حَمْزَةَ الْحُسَيْنِيِّ , عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَلامَةَ الطَّحَاوِيِّ , عَنْ أَبِي إِبْرَاهِيمَ إِسْمَاعِيلَ بْنِ يَحْيَى الْمُزَنِيِّ , عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيِّ , أَخْبَرَنَا أَبُو إِبْرَاهِيمَ أَحْمَدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ الْمَيْمُونِ الْحُسَيْنِيُّ , بِمِصْرَ , بِانْتِقَاءِ أَبِي نَصْرٍ السِّجْزِيِّ , عَلَيْهِ , وَكَتَبْتُ عَنْهُ بِخَطِّي : .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.