من كان حالفا فلا يحلف الا بالله وكانت قريش تحلف بابائها فقال لا تحلفوا بابائكم


تفسير

رقم الحديث : 3

وَجَدْتُ فِي كِتَابِ عَمِّي أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بَدْرِ بْنِ الْحَسَنِ , الْمَعْرُوفِ بِالرَّشِيدِ النَّابُلْسِيِّ ، رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَدِيوَانٍ نَظَمَهُ كَلِمَتَهُ الطَّوِيلَةَ الَّتِي رَثَى بِهَا نَفْسَهُ ، وَكَانَ قَدْ مَرِضَ مَرْضَةً أَشْفَى بِهَا عَلَى التَّلَفِ مِنْ جُمْلَتِهَا : كَانَ كَفِّي يَهْمِي حَيًّا وَمْحَيَايَ لِمْنَ يَعْتَرِيهِ ينْدِي حَيَاءَ كَانَ قَلْبِي الرَّحُومُ يَحْنُو عَلَى السُّؤَالِ وَاللَّهُ يَرْحُمُ الرُّحَمَاءَ اللَّهُمَّ ارْحَمْنَا بِأَنْ تَجْعَلَنَا مِمَّنْ يَرْحَمُ عِبَادَكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.