من انقطع الى الله عز وجل كفاه الله كل مؤنه ورزقه من حيث لا يحتسب ومن انقطع الى الدنيا...


تفسير

رقم الحديث : 43

أَخْبَرَنَا أَبُو الْمُظَفَّرِ يُوسُفُ بْنُ كَرَمِ بْنِ مِهْرَانَ الْمُكَبِّرُ الصَّائِغُ ، إِجَازَةً ، قَالَ : أَنْبَا أَبُو نَصْرٍ الْمُهَذَّبُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ أَبِي نَصْرِ بْنِ قُنَيْدَةَ ، قَالَ : أَنْبَا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سَلْمَانَ ، قَالَ : أَنْبَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ النِّعَالِيُّ ، قَالَ : أَنْبَا أَبُو سَهْلٍ مَحْمُودُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ إِسْحَاقَ الْعَكْبَرِيُّ ، قَالَ : أَنْبَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْفَرَجِ بْنِ أَبِي رَوْحٍ ، قَثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الدُّنْيَا الْقُرَشِيُّ ، قَثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعِجْلِيُّ ، قَثَنَا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَنْقَزِيُّ ، قَثَنَا بَشِيرُ بْنُ سَلْمَانَ ، عَنْ سَيَّارٍ ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ نَزَلَتْ بِهِ حَاجَةٌ فَأَنْزَلَهَا بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، أَوْشَكَ أَنْ يَأْتِيَهُ اللَّهُ بِالْغِنَى إِمَّا عَاجِلا أَوْ آجِلا " .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

صحابي

طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ

له رؤية

سَيَّارٍ

ثقة

بَشِيرُ بْنُ سَلْمَانَ

ثقة

عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَنْقَزِيُّ

ثقة

الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعِجْلِيُّ

ضعيف الحديث

أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الدُّنْيَا الْقُرَشِيُّ

صدوق حسن الحديث

أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْفَرَجِ بْنِ أَبِي رَوْحٍ

مجهول الحال

أَبُو سَهْلٍ مَحْمُودُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ إِسْحَاقَ الْعَكْبَرِيُّ

مقبول

أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ النِّعَالِيُّ

مقبول

أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سَلْمَانَ

ثقة

أَبُو نَصْرٍ الْمُهَذَّبُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ أَبِي نَصْرِ بْنِ قُنَيْدَةَ

ثقة

أَبُو الْمُظَفَّرِ يُوسُفُ بْنُ كَرَمِ بْنِ مِهْرَانَ الْمُكَبِّرُ الصَّائِغُ

مجهول الحال