الاول من ذلك في الحث على الصدقة وفضل من سن سنة حسنة


تفسير

رقم الحديث : 38

أَخْبَرَنَا الأَشْيَاخُ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، وَ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُبَارَكِ بْنِ أَبِي الْقَاسِمِ الْخُرَاسَانِيُّ ، بِهَا ، وَ أَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانٍ ، قَالُوا : أَخْبَرَنَا أَبُو الْوَقْتِ عَبْدُ الأَوَّلِ بْنُ عِيسَى السِّجْزِيُّ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَنْصَارِيُّ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ مَالِكٍ ، قَدِيمًا قَالَ : أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْزَةَ ، أنبا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّسَائِيُّ ، قَالَ : ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مَيْمُونٍ الرَّمَّاحُ ، قَالَ : ثنا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ : " مَا مِنْ نَفْسٍ تُقْتَلُ ظُلْمًا إِلا عَلَى ابْنِ آدَمَ الأَوَّلِ كِفْلٌ مِنْ ذَنْبِهَا ، بِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ سَنَّ الْقَتْلَ " . وَرَوَى مُجَاهِدٌ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ سورة الانفطار آية 5 . قَالَ : مَا قَدَّمَتْ مِنَ الْعَمَلِ ، وَأَخَّرَتْ مِنْ سُنَّةٍ يُعْمَلُ بِهَا .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَبْدِ اللَّهِ

صحابي

مَسْرُوقٍ

ثقة

عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ

ثقة

الأَعْمَشِ

ثقة حافظ

سُفْيَانَ

ثقة حافظ فقيه إمام حجة وربما دلس

وَكِيعٌ

ثقة حافظ إمام

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مَيْمُونٍ الرَّمَّاحُ

صدوق حسن الحديث

مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّسَائِيُّ

ثقة حافظ

مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْزَةَ

مجهول الحال

أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ مَالِكٍ

مجهول الحال

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَنْصَارِيُّ

ثقة

أَبُو الْوَقْتِ عَبْدُ الأَوَّلِ بْنُ عِيسَى السِّجْزِيُّ

ثقة محدث

أَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانٍ

مجهول الحال

مُحَمَّدُ بْنُ الْمُبَارَكِ بْنِ أَبِي الْقَاسِمِ الْخُرَاسَانِيُّ

مقبول

أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ

مجهول الحال