ما جاء في اموال النبي صلى الله عليه وسلم وصدقاته ونفقاته بالمدينة واعراضها


تفسير

رقم الحديث : 498

حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا حِبَّانُ بْنُ بِشْرٍ ، قال : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ ، قال : حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طُفَيْلٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مِكْنَفٍ ، أَخِي بَنِي حَارِثَةَ ، قال : " لَمَّا أَخْرَجَ عُمَرُ رضي الله عنه ، يَهُودَ مِنْ خَيْبَرَ ، رَكِبَ فِي الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ ، وَخَرَجَ مَعَهُ جُبَارُ بْنُ صَخْرِ بْنِ خَنْسَاءَ أَخُو بَنِي سَلَمَةَ ، وَكَانَ خَارِصَ أَهْلِ الْمَدِينَةِ وَحَاسِبَهُمْ ، وَيَزِيدُ بْنُ ثَابِتٍ ، فَهُمَا قَسَمَا خَيْبَرَ بَيْنَ أَهْلِهَا عَلَى أَصْلِ جَمَاعَةِ السُّهْمَانِ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهَا ، فَكَانَتْ مِمَّا قَسَمَ عُمَرُ ، رضي الله عنه ، مِنْ وَادِي الْقُرَى لِعُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، وَعُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ ، وَعَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ ، وَعَمْرِو بْنِ سُرَاقَةَ ، وَالأَشْيَمِ , وَبَنِي جَعْفَرٍ ، وَلابْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَحْشٍ ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الأَرْقَمِ ، وَغَيْرِهِمْ ، لِكُلِّ إِنْسَانٍ حَظِرٌ , قال يَحْيَى : وَالْحَظِرُ الْقِطْعَةُ مِنَ النَّخِيلِ أَوِ الإِبِلُ أَوْ غَيْرُهُ " .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.