تفسير

رقم الحديث : 2268

أخبرنا أبو الفرج بن أبي الرجاء ، وأبو ياسر بن أبي حبة ، بإسنادهما إلى مسلم ، قال : حدثنا الحسن بن الربيع ، حدثنا أبو الأحوص ، عن الأعمش ، عن شقيق ، عن عمرو بن الحارث ، عن زينب امرأة عبد الله ، قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " تصدقن يا معشر الناس ولو من حليكن " . قالت : فانطقت فإذا امرأة من الأنصار بباب رسول الله صلى الله عليه وسلم حاجتي حاجتها ، قالت : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ألقيت عليه المهابة ، قالت : فخرج علينا بلال فقلنا له . ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره أن امرأتين بالباب يسألانك : أتجزئ الصدقة عنهما على أزواجهما ، وعلى أيتام في حجورهما ؟ ولا تخبره من نحن . فدخل بلال على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من هما ؟ " قال : امرأة من الأنصار وزينب ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أي الزيانب ؟ " قال : امرأة عبد الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لها أجران ، أجر القرابة ، وأجر الصدقة " . أخرجه الثلاثة .

الرواه :

الأسم الرتبة
زينب

صحابي

عمرو بن الحارث

صحابي

شقيق

مخضرم

الأعمش

ثقة حافظ

أبو الأحوص

ثقة متقن

الحسن بن الربيع

ثقة

مسلم

ثقة حافظ إمام

وأبو ياسر بن أبي حبة

صدوق حسن الحديث

أبو الفرج بن أبي الرجاء

صدوق حسن الحديث

Whoops, looks like something went wrong.