تفسير

رقم الحديث : 801

أنبأنا ابن علان , أَخْبَرَنَا الكندي , أَخْبَرَنَا القزاز , أَخْبَرَنَا الخطيب , أَخْبَرَنَا ابن رزقويه , سمعت علي بن الحسن بن زكريا القطيعي الشاعر , سمعت أبا القاسم البغوي , سمعت عبيد الله القواريري , يقول : لم تكن تكاد تفوتني صلاة العتمة في جماعة , فنزل بي ضيف , فشغلت به , فخرجت أطلب الصلاة في قبائل البصرة , فإذا الناس قد صلوا , فقلت في نفسي : يروي عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , أنه قال : " صلاة الجميع تفضل على صلاة الفذ إحدى وعشرين درجة " ، وروي " خمسا وعشرين درجة " ، وروي " سبعا وعشرين " ، فانقلبت إلى منزلي , فصليت العتمة سبعا وعشرين مرة , ثم رقدت فرأيتني مع قوم راكبي أفراس , وأنا راكب , ونحن نتجارى وأفراسهم تسبق فرسي , فجعلت أضربه لألحقهم , فالتفت إلي أخرهم , فقال : لا تجهد فرسك , فلست بلاحقنا ، قال : فقلت : ولم ؟ قال : لأنا صلينا العتمة في جماعة .

الرواه :

الأسم الرتبة
عبيد الله القواريري

ثقة ثبت

أبا القاسم البغوي

ثقة إمام ثبت حافظ

علي بن الحسن بن زكريا القطيعي الشاعر

مجهول الحال

ابن رزقويه

ثقة متقن

الخطيب

ثقة حجة

القزاز

صدوق حسن الحديث

الكندي

ثقة

ابن علان

مجهول الحال