تفسير

رقم الحديث : 166

وبه ، إِلَى وبه ، إِلَى أَبِي نعيم ، قَالَ : حدثنا أَبُو بكر أَحْمَد بْن الْقَاسِم البروجردي ، قَالَ : أملي علينا الزبير بْن عَبْد الواحد الحافظ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو بكر مُحَمَّد بْن مطير ، بمصر ، قَالَ : سمعت الربيع ، يقول : سمعت الشافعي ، يقول : ليت الكلاب لنا كانت مجاورة وأننا لا نرى ممن نرى أحدا إن الكلاب لتهدا فِي مرابضها والناس ليس بهاد شرهم أبدا فأنج نفسك واستأنس بوحدتها تلفى سعيدا إذا ما كنت منفردا . وبه ، إِلَى أَبِي نعيم ، قَالَ : حدثنا مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم ، قَالَ : حدث شعيب بْن مُحَمَّد الدبيلي ، قَالَ : أنشدنا الربيع للشافعي : ليت الكلاب . . . . . . . . . . . . . الأبيات ، إلا أنه قَالَ : فِي هَذِهِ الرواية : وليتنا لا نرى ، وَقَالَ : لتهدا فِي مواطنها ، وَقَالَ : وأنت السعيد إذا ما كنت منفردا .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.