تفسير

رقم الحديث : 168

وبه إليه ، قَالَ : سمعت وبه إليه ، قَالَ : سمعت الْحَسَن بْن سفيان ، يقول : سمعت حرملة بْن يَحْيَى ، يقول : سمعت الشافعي ، يقول : تمنى رجال أن أموت وإن أمت فتلك سبيل لست فيها بأوحد فقل للذي يبغي خلاف الذي مضى تهيأ لأخرى مثلها فكأن قد . وسبب هذين البيتين كما قَالَ الحافظ ابْن منده ، أن الربيع ، حدث قَالَ : رأيت أشهب بْن عَبْد الْعَزِيز ساجدا ، وَهُوَ يقول فِي سجوده : اللَّهم أمت الشافعي ، وإلا يذهب علم مالك . فبلغ الشافعي ذلك ، فتبسم وأنشأ يقول ، وذكر البيتين ، وبيتا ثالثا وَهُوَ : وقد علموا لو ينفع العلم عندهم لئن مت ما الداعي عَلِيّ بمخلد .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.