حَدَّثَنِي الْقَاضِي أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْمُفَرِّجِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الصَّقَلِيُّ ، مِنْ لَفْظِهِ بِمَكَّةَ ، حَرَسَهَا اللَّهُ ، فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ، تِجَاهَ الْكَعْبَةِ ، زَادَهَا اللَّهُ شَرَفًا وَتَعْظِيمًا ، وَهُوَ أَوَّلُ حَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْهُ ، قال : حَدَّثَنِي أَبُو نَصْرٍ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ سَعِيدٍ الحَافِظُ ، وَهُوَ أَوَّلُ حَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْه ، أَنْبَا أَبُو يَعْلَى حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْمُهَلَّبِيُّ ، وَهُوَ أَوَّلُ حَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْهُ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ ،ثَنَا أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ بِلالٍ الْبَزَّازُ ، وَهُوَ أَوَّلُ حَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْهُ سَنَةَ ثَلاثِينَ وَثَلاثِمِائَةٍ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرِ بْنِ الْحَكَمِ ، وَهُوَ أَوَّلُ حَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْهُ ، ثَنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، وَهُوَ أَوَّلُ حَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ أَبِي قَابُوسٍ , مَوْلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمُ الرَّحْمَنُ ، ارْحَمُوا أَهْلَ الأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ " .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ | عبد الله بن عمرو السهمي / توفي في :63 | صحابي |
أَبِي قَابُوسٍ | أبو قابوس الأموي | مقبول |
عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ | عمرو بن دينار الجمحي / ولد في :46 / توفي في :126 | ثقة ثبت |
سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ | سفيان بن عيينة الهلالي | ثقة حافظ حجة |
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرِ بْنِ الْحَكَمِ | عبد الرحمن بن بشر العبدي / توفي في :260 | ثقة |
أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ بِلالٍ الْبَزَّازُ | أحمد بن محمد الخشاب | ثقة مأمون |
أَبُو يَعْلَى حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْمُهَلَّبِيُّ | حمزة بن عبد العزيز المهلبي | ثقة |
أَبُو نَصْرٍ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ سَعِيدٍ الحَافِظُ | أبو نصر السجزي / توفي في :444 | ثقة إمام |
أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْمُفَرِّجِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الصَّقَلِيُّ | علي بن المفرج الصقلي / توفي في :473 | مجهول الحال |