تفسير

رقم الحديث : 211

حَدِيثٌ : " إِنِّي بُعِثْتُ بِالْحَنِيفِيَّةِ السَّمْحَةِ " ، الديلمي من حديث عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبيه عن عائشة في حديث الحبشة ولعبهم ونظر عائشة إليهم ، قالت : فقال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم : لتعلم يهود أن في ديننا فسحة وإني بعثت . وذكره ، وهكذا هو عند أحمد في مسنده من حديث ابن أبي الزناد عن أبيه قال : قال لي عروة : أن عائشة قالت : قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم يومئذ - تعني يوم الحبشة لتعلم وذكره - بلفظ : إني أرسلت ، وسنده حسن ، وفي الباب عن أبي بن كعب ، وأسعد بن عبد اللَّه الخزاعي ، وجابر ، وابن عمر ، وأبي أمامة ، وأبي هريرة ، وغيرهم ، وترجم البخاري في صحيحه ، أحب الدين إلى اللَّه الحنيفية السمحة ، وساق في الأدب المفرد من طريق داود بن الحصين عن عكرمة عن ابن عباس : قيل لرسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم : أي الأديان أحب إلى اللَّه ؟ قال : الحنيفية السمحة ، وله طرق . حديثه رواه الحاكم ، وابن عساكر في تاريخهما .

الرواه :

الأسم الرتبة
عائشة

صحابي

Whoops, looks like something went wrong.