تفسير

رقم الحديث : 1

أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا جَدِّي ُ ، وَغَيْرُه , أنا الصَّلاحُ بْنُ أَبِي عُمَرَ ، أَنَا الْفَخْرُ بْنُ الْبُخَارِيِّ ، أَنَا شَيْخُ الإِسْلامِ أَبُو عَمْرِو بْنُ عَبْد اللَّهِ أَبُو الْفَتْحِ ، وَأَخْبَرَنَا جَمَاعَةٌ مِنْ شُيُوخِنَا ، أَنَا ابْنُ الْمُحِبِّ ، أَنَا ابْنُ تَيْمِيَةَ , وَالْمِزِّيُّ , وَجَمَاعَةٌ ، أَنَا جَمَاعَةٌ مِنْ شُيُوخِنَا ، أَنَا أَبُو الْفَرَجِ الثَّقَفِيُّ . ح وَأَخْبَرَنَا مِنْ شُيُوخِنَا ، أَنَا أَبُو بُرْدَةَ ، أَنَا ابْنُ الْحَبَّارِ ، أَنَا ابْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ ، أَنَا الثَّقَفِيُّ ، أَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ ، ونا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ ، أَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ فَارِسٍ ، أَنَا أَبُو مَسْعُودٍ الضَّبِّيُّ ، أَنَا الْمُؤَمَّلُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، ثنا سَعِيدٌ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، أَنَّهُ قَالَ فِي خُطْبَةِ الْحَاجَةِ : " الْحَمْدُ لِلَّهِ نَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ , وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا , مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ , أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ يَأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ سورة النساء آية 1 الآيَةَ يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ سورة آل عمران آية 102 يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا سورة الأحزاب آية 70 " ثُمَّ تَكَلَّمَ فَأَحْسَنَ .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

صحابي

أَبِي عُبَيْدَةَ

ثقة

أَبِي إِسْحَاقَ

ثقة مكثر

سَعِيدٌ

ثقة حافظ متقن عابد

الْمُؤَمَّلُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ

صدوق سيئ الحفظ

أَبُو مَسْعُودٍ الضَّبِّيُّ

ثقة حافظ

أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ فَارِسٍ

ثقة

أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ

ثقة

أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ

ثقة

الثَّقَفِيُّ

صدوق حسن الحديث

ابْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ

صدوق حسن الحديث

مِنْ شُيُوخِنَا

أَبُو الْفَرَجِ الثَّقَفِيُّ

ضعيف الحديث

جَمَاعَةٌ مِنْ شُيُوخِنَا

جَمَاعَةٌ مِنْ شُيُوخِنَا

الْفَخْرُ بْنُ الْبُخَارِيِّ

ثقة إمام

الصَّلاحُ بْنُ أَبِي عُمَرَ

صدوق حسن الحديث

جَدِّي ُ

مجهول الحال